تلك رسالتي الى ملكتي التي افتقدتها مملكتها و هي ماتزال بأنسجة فكري , بعد
استماعها لاهدائي .
المتمثل في رائعة الفنان طلال المداح
( أحبك لو تكون حاظر
أحبك لو تكون هاجر
أحبك لو تحب غيري
و تنساني و تبقى بعيد
عشان قلبي بيتمنى يشوفك كل لحظ سعيد )
*أترك لاذنيك ما تبقى*
يتلوه كلماتي المبعثرة شوقا و حنينا بعد تيهان خطاي ...
حبيبك...
الذي أدمى فؤاده جور الزمن و حكر الأحاسيس بجعلها ضحية ( تقاليد )
مازال يحبك...
مهما حدث...
أنت ما بقيه بالرغم أنك هلاكه...
كم وددت أن أهمس بأحرفي هذه في أذنك تسبق أحرفي أنفاسي كلقاء أخير
لكن ذاك من المستحيل...
دوما سألتقيك...
ذاك يهون من فاجعتي أنا ملك ذاتي وأنت ملكتي في أروقة أخيلتي , لم
يكن لنا نصيب من الواقع .
أعذريني...
لا أستطيع الكتمان أكثر لابد أن تنصتي حتى لو كان مسرح الانصات أخيلتي.
حبيبك...
لم و لن ينساك .
فأنت...
الدم يعانق اوردته و شرايينه يشعر بك .
وأنت...
أنفاسه يتنفسك .
أسمعت...
عن مبتلا يعشق بلواه أنا هو ذاك و أنت بلواي .
أسمعت...
عن عليلا لا يكترث لدواؤه أنا هو ذاك و أنت علتي .
أسمعت...
عن شخص يرفض حريته تقوده خطاه للزنزانه أنا هو ذاك لانه لا حرية لي ان لم تكوني فيها .
تلك رسالتي ...
مستحيل أنسااااااااك.
يكفي أن تعلمي ذالك ...
استماعها لاهدائي .
المتمثل في رائعة الفنان طلال المداح
( أحبك لو تكون حاظر
أحبك لو تكون هاجر
أحبك لو تحب غيري
و تنساني و تبقى بعيد
عشان قلبي بيتمنى يشوفك كل لحظ سعيد )
*أترك لاذنيك ما تبقى*
يتلوه كلماتي المبعثرة شوقا و حنينا بعد تيهان خطاي ...
حبيبك...
الذي أدمى فؤاده جور الزمن و حكر الأحاسيس بجعلها ضحية ( تقاليد )
مازال يحبك...
مهما حدث...
أنت ما بقيه بالرغم أنك هلاكه...
كم وددت أن أهمس بأحرفي هذه في أذنك تسبق أحرفي أنفاسي كلقاء أخير
لكن ذاك من المستحيل...
دوما سألتقيك...
ذاك يهون من فاجعتي أنا ملك ذاتي وأنت ملكتي في أروقة أخيلتي , لم
يكن لنا نصيب من الواقع .
أعذريني...
لا أستطيع الكتمان أكثر لابد أن تنصتي حتى لو كان مسرح الانصات أخيلتي.
حبيبك...
لم و لن ينساك .
فأنت...
الدم يعانق اوردته و شرايينه يشعر بك .
وأنت...
أنفاسه يتنفسك .
أسمعت...
عن مبتلا يعشق بلواه أنا هو ذاك و أنت بلواي .
أسمعت...
عن عليلا لا يكترث لدواؤه أنا هو ذاك و أنت علتي .
أسمعت...
عن شخص يرفض حريته تقوده خطاه للزنزانه أنا هو ذاك لانه لا حرية لي ان لم تكوني فيها .
تلك رسالتي ...
مستحيل أنسااااااااك.
يكفي أن تعلمي ذالك ...